لماذا يجب على القادة توجيه الآخرين؟

إن أحد الضروريات ، بشكل فعال ، الريادة ، التي يتم التغاضي عنها أو عدم استخدامها ، في أفضل الأحوال ، هي أن يكون القادة ذوو الأهمية / يجب أن يكونوا مستعدين ، راغبين ، وقادرين على الدوام ، بشكل مباشرالآخرين ، من أجل الصالح العام! نأمل أن يكون لدى الفرد المجموعة اللازمة من المهارات والقدرات والخبرات والخبرات اللازمة للمضي قدمًا ، مع المعرفة والفهم اللازمين ، لتقييم الخيارات والبدائل ، وإظهار الآخرين ، بأفضل طريقة ، إلى الأمام! للقيام بذلك ، يجب على المرء أن يضع ويخدم ويمثل الناخبين ، أصحاب المصلحة ، والمنظمة ، قبل أي جدول أعمال شخصي / سياسي ، و / أو المصلحة الذاتية! مع أخذ ذلك في الاعتبار ، ستحاول هذه المقالة ، باختصار ، النظر في وفحص ومراجعة ومناقشة ، باستخدام نهج ذاكري ، ما يعنيه ويمثل ، ولماذا هذا الاعتبار الرئيسي.

1. الخوض العميق ؛ اكتشف؛ الأحلام: يجب أن يكتسب القائد الحقيقي استعدادًا لامتلاك الفهم والصبر لاكتشاف احتياجات ناخبيه وتصوراتهم وأولوياتهم وأحلامهم. عندما يتم ذلك ، نأمل أن تصبح التطلعات تأثيرات إيجابية ، بدلاً من الكوابيس المحتملة! هذا لا يحدث دائمًا ، بسهولة ، لذلك ، فقط شخص لديه تركيز ، والالتزام ، الذي تم تدريبه جيدًا ، قادر على الخوض في أفضل الاحتمالات!

2. الأفكار النزاهة؛ أيديولوجية. خيال؛ مبتكرة: يتطلب الأمر خيالًا ذا جودة عالية ، بالإضافة إلى الرغبة والقدرة على أن تكون مبتكراً ، لتقديم أفكار ذات جودة! النزاهة الحقيقية والمطلقة ، والتي تتماشى مع الالتزام بأيديولوجية مجموعة معينة ، هي من الصفات الأساسية!

3. واقعية. ذو صلة؛ استجابة. مسؤول؛ معقول؛ الأساس المنطقي / الاستدلال: ما الفائدة من ذلك ، والمضي قدماً في النظارات ذات اللون الوردي ، رغم أن الموقف الإيجابي الذي يمكن القيام به قد يكون ضروريًا؟ بدلاً من ذلك ، فإن معرفة الحقائق ، بطريقة واقعية ، يساعد المرء في أن يكون قائدًا ذا صلة واستجابة ومسؤول! يجب أن ينظر الآخرون إلى القادة ، باعتبارهم عقلانيين ، وملائمين ، وعندما يحدث ذلك ، ويوضح الفرد المحدد ، رسالة مقنعة وملهمة ، تشرح بشكل كامل منطقه المنطقي ، ومنطقه ، وحلوله ، يفوز الجميع!

4. التعاطف. تشديد؛ الطاقة / تنشيط. تفوق؛ إثراء: بدلاً من السقوط في حب صوته الخاص ، نحتاج إلى قيادة ، والتي تستمر بعاطفة حقيقية! الفرق بين الأفضل ، وبقية الحزمة ، هو حيث يتم التركيز! يحتاج المرء إلى الطاقة الشخصية ، اللازمة ، لتنشيط الآخرين ، في جهد مشترك ، نحو التميز ، وإثراء مجموعته وأصحاب المصلحة!

5. شخصية خلاق؛ التعاون: كيف يمكن لأي شخص أن يحدث فرقًا إيجابيًا ، ما لم يكن / حتى ، يمتلك جودة الشخصية ، ليضع الآخرين ، أولاً؟ يتطلب الأمر الكثير من المهارات ، وما إلى ذلك ، ولكن ، مع التركيز ، والإبداع ، والمحاذاة مع التصميم ، للجمع بين الآخرين ، بروح من التعاون ، ليصبح القائد الأفضل والأفضل!

6. في الوقت المناسب ؛ اختبار الزمن ؛ الثقة / الحقيقة ؛ الاتجاهات: من الضروري كسب الثقة وإظهار التزام ثابت بقول الحقيقة! القرارات المدروسة جيدًا ، والتي تستند إلى المعرفة والخبرة ، ومواءمتها مع تحديد الاتجاهات ذات الصلة ، تجعل المرء قائدًا أفضل وأفضل!

إذا كنت تريد أن تكون زعيما، يجب أن تكون مستعدة وراغبة وقادرة، على المباشر الآخرين، على الدوام، و، نحو أفضل مسار! هل ستكون ، حتى هذه المهمة؟